A SECRET WEAPON FOR حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

A Secret Weapon For حوار مع النخبة

Blog Article



ألاحظ حتى في الإعلام أن كبار الإعلاميين لم يعودوا لم يعودوا كلهم مدجنين لم يعودوا كلهم في حضن السلطة، في كثير من الإعلاميين خرجوا للهواء الطلق وقالوا الحق. للأسف أن بعض كبار الإعلاميين ذوي المناصب والمراكز المرموقة عادوا فارتموا ارتماء لا يناسب حتى سنهم في أحضان السلطة فكانت النتيجة أن الشباب وقفوا ضدهم. مراقبة الحراك الوطني والاجتماعي والثقافي تدل على أن دور النخبة المستقبلي أكبر من دورها الماضي وأن هذا الدور سيؤثر. أنا طبعا لا أستطيع أن أتنبأ بزمن لكن أستطيع أن أقول إنه على المدى القريب سوف نرى تأثيرا للنخبة أكبر بكثير من التأثير الذي كان لها في السنوات الماضية.

علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟

عبد الرحمن حبنكة الميداني من الشعراء الإسلاميين له قصيدة رائعة يصف فيها النخبة الإسلامية، يقول

نعم، لقد أسست نظرياتهم قواعد التفكير، ولكنها لم تساعدني على فهم الحديث من الأحداث، فتلك النظريات لم تساعدني على فهم ظاهرة مدن الصفيح مثلًا، والعلاقة الواقعية بين الدين والدولة في تلك المجتمعات.

اليوم، ومع تسارع خطوات توسيع التعاون بين السودان وروسيا بعد مرور أكثر من عام على اندلاع الحرب بين الجيش السوداني ومليشيا الدعم السريع، تثور أسئلة عدة حول مدى نجاح هذا التقارب وتجاوزه للمخاطر المحيطة به.

لا توجد خطط عملية واستراتيجيات ونظريات لصناعة مستقبل يعيد للناس الثقة والامل بوصفه نوعا من الطوارىء او المخارج العملية. 

ويضيف الكاتب الصحفي بالقول: "النظام يهيمن على كل فضاءات الثقافة وأدواتها في البلاد، ويسيطر عليها كما يسيطر على حقول النفط والغاز في الصحراء. وهو يجتهد بكل طاقته لإفشالها وشل فاعليتها وجعلها بوقاً في خدمته دائماً".

قطعا لا يمكن معالجة الازمة بنفس ادواتها بمعنى ان صانع الازمة لا يمكن ان يكون سببا في حلها. 

لكل حوار سياسي او ثقافي او معرفي قواعد واصول وهندسة تدركها العقول الواعية (خارج اي اطار او شكل مؤدلج ومنمط). تلك العقليات الرثة لا يمكن لها البتة ان تبني مجتمعا او نظاما وطنيا لانها شخصيات ذات بعد واحد تتمتع بالغرور لا يمكنها ان تخلق حوارا معرفيا مبني على اسس معرفية لذلك فشلنا في ايجاد حوار وطني يرتقي لمستوى المسؤولية. 

ابتعدت التيارات الدينية بهؤلاء الشباب الصغار عن الفضاء الوطني الذي لم يكن يسمّيه هؤلاء الشباب الثائر المقهور من قبل "علمانيًا"، بل إنّ معظمهم ليس على دراية أصلا بتعريف مصطلح العلمانية الدقيق وتداخلاته وإشكالياته، إذ ارتبط تعريف العلمانية للأسف في العالم العربي بالإلحاد نتيجة الجهل والتجهيل لعامة الشعب.

محمد سليم العوا: نعم، قولوا، بالضبط كده، قولوا ما تريد ونحن نفعل ما نشاء أو قولوا ما شئتم ونحن نفعل ما نريد! طيب إذا لم تستجب هذه الدولة..

مؤمنون بلا حدود أماني الصيفي سلام الكواكبي الدين وقضايا المجتمع الراهنة النخبة الحركات الاحتجاجية التيارات الدينية المجتمع المدني

محمد سليم العوا: أي هجرة بإذن الحكومة، قرار الهجرة ده بيطلع من مصلحة الجوازات والجنسية من مصلحة الهجرة والجوازات الجنسية بيطلع باسم الحكومة، فلا يجوز لهذه الدولة أن تسمح لأحد بالمهاجرة إلى إسرائيل. نمرة اثنين أن اللي بيروح يزور إسرائيل أيا ما كان إن شاء الله يكون وزير لازم يتابع بعد ما يجي أمنيا ومخابراتيا ده أنا ما بعرفش اليهود بيعملوا إيه مع الناس.

  نتنياهو متخوف وفي نفس الوقت لا يهتم لدوله فلسطينيه والسعوديون اليوم يضغطون للانتقال الى المخطط البديل مخطط با بلان بي بابعاد اسرائيل عن الاتفاق الاستراتيجي او الصفقه الرئيسه كيديل مع الولايات المتحده الامريكيه في مقال جوليان تعرّف على المزيد بورجر من واشنطن فان الولايات المتحده الامريكيه والسعوديه وصلت الى نهايه اتفاقاتهم بشان الامن وبناء التكنولوجيا المرتبطه بتسويه واسعه في الشرق الاوسط تدمج اسرائيل والفلسطينيين وفي غياب اتفاق لوقف اطلاق النار في غزه والمقاومه العنيده لحكومه نتنياهو لانشاء الدوله الفلسطينيه والحزم في اطلاقها هجوما رفح السعوديون يمارسون الان ضغطا لمخطط اكثر تواضعا بلان بي يقصي اسرائيل وفي هذا الاطار فالولايات المتحده الامريكيه والسعوديه ستوقعان اتفاقيات في اطار ميثاق الدفاع الثنائي المشترك حيث تسام الولايات المتحده في خلق صناعه نوويه مدنيه سعوديه وشراكه على صعيد الذكاء الصناعي وكل التكنولوجيات الصاعده وحسب البلان بي فان الاتفاقيات السعوديه الامريكيه لا ترتبط بموافقه حكومه نتنياهو لابد من ان يكون هناك نموذج لعلاقات مع السعوديه لا تكون رهينه للسياسه الامريكيه او نتنياهو بايدن يبحث عن ت

Report this page